استقطبت الحلقة الأخيرة من المسلسل التلفزيوني “بريكينغ باد” نسبة قياسية من المشاهدين الأميركيين شملت نحو 10,3 ملايين مشاهد، بحسب المعطيات التي جمعها معهد “نيلسن” والواردة في مجلة “فاراييتي”.
وكانت النسبة القياسية السابقة من المشاهدين التي سجلها المسلسل (6,6 ملايين مشاهد) تعود للحلقة ما قبل الأخيرة التي بثت ليلة انعقاد حفل توزيع جوائز “إيمي” الذي فاز خلاله “بريكينغ باد” بجائزة أفضل مسلسل درامي.
وقد بثت الحلقة الثانية والستون والأخيرة مساء الأحد على قناة “إيه إم سي” بالتزامن مع انطلاق الموسم الثالث من مسلسل التجسس “هوملاند”، ما يزيد النتائج جودة.
ويروي “بريكينغ باد” قصة أستاذ الكيمياء والتر وايت (براين كرانستن) الذي يصاب بسرطان في الرئة، فيخوض غمار انتاج المخدرات والاتجار بها ليتمكن من دفع تكلفة العلاج ويؤمن مستقبل عائلته.
وتعد النتائج التي حققها المسلسل ثالث أفضل نتائج تسلجها الحلقة الأخيرة من مسلسل تلفزيوني يبث على قناة فضائية، بعد “ذي سوبرانوز” (11,9 مليون مشاهد) و”سيكس أند ذي سيتي” (10,6 ملايين مشاهد). ا ف ب
ليست هناك تعليقات: